الي من كان يوما حبيبا استرضاه
الي من كان يوما لقلبي كل ما يتمناه
الي الامان
والحب
والحياه
استوقف يا آلمي كفانا سهدا في ذكراه
نعم انت ذكري .... يامن كنت لي يوما طعم للحياه
الآن .... اقول لك الوداع
بدون دموع ولا الم ولاكلمه سابقها الآآآآآآآه .... فقد توقفت ضلوعي ولم ادري من منهم يكتم احزانه ... فتوقفت الاحزان الي لا منتهاه
وظلت جراجي في قلبي كالاحجار كالصخر وسط البحار
كالامواج تعلو ومن جمالها وتجلس علي شاطئي تنثر الاشعار
تنتظهر سحب هوائها لترجع كما عادت دون ابحار
فرجعت دموعي في عيني بلا احزان ... وقلبي ترك حزنه يذوب في دمي كالادمان .... وعندما مر شريط ذكراي و كتاباتي لك لاحلي الاشعار
تذكرت اني اعطيتك حبا من نار ... تذكرت اني احرقت نفسي قبل قلبي وادخلتك جنتي .... واغلقت عليك فرحتي ...فتمردت علي محبتي
وطلب العفو عن خدمتي ...ففتحت لك بابي ومررت بدروبي ..... فاغلقت علي حبي كل الابواب ............ ومشت تاركه ورائي اجواء .....
ومحيت فيك اشعاري .... وكتب لك احزاني .... وفمن بين سطوري تري في حروفي فقدانك
لالالالا
انت من تاهت منك ايامك ... ولم تجد مفتاحا لاحلامك .... فانه داخلي اغلقت
انت عليه بخداعك ... فبكي الليل من بكائك ...والقلوب واست ارجائك ....
وعيون العاشقين غادرت ....وغابت .......وظلت تحكي علي بابك ..... علي القلب
الذي اذابك ......وانت وسط دموعك تحكي اشعاري باحلامك .... فتحزن وتبكي
وتتمني رسائلي تدق علي بابك...