أدمع بصمت
وعيناي مازالت ترسمان الحبْ
نحو عتمة دائمة في صمت مطلق
كأنني أطالب صراحة بحقي في ألحب
من فكرة الحب اولد من جديد
وفي لحظه صمتي
انبعث من جديد إلى حيث الوجودٌ
صرخت بصمت ِ
وعدت أدراجي إلى حيث راحتي دوماً.
فاذرفت الدموع بصمت.
لأنني ماعرفت مثلك في حياتي ِ
ومادق قلبي لرجل مثلكْْ
وماحلمت إني في الأحلام وفي اليقضة .
برجل مثلك .:
ياسيد... أخبرني صوتك ..
ونطق الحب ..في صوتك
فأخذني بيدك..
وطوقني معك في حلم جميل.
واعطني يدك من جديدْ
لأكفكف دموعي الصامتة .!
وأهمس للعصافير عن حلم عتيق ..
على جناحي عصفور صغيرْْ
وأمطر الدفء في قلبي.
وأدخل أليه ْ.:
وقل لي صباح الخير..ومساء الخيرْْ
وكيف حالك أليوم.
فاني في الأمس لم اقبلك كفاية .
بــــــل...
خفت من نور الشمس .
ومن عتمة الليل _:
من فضولي..
وها أنا اليوم أطالب .
ألذي همس الحب في قلبيْْ
قلب يعشق ويدمع .
قلب يعيش في صمت .
كابسمة تتبع ثغر طفل صغير.
جائتك اليوم لأقول لك..
سأتخلى عن اعتزازي بنفسي
وأسير ورائك كطيفك .
أرجعني إلى حالتي الأولى ..
وحررني من دموعي الصامته ْ
وخذني إلى حيث يشاء الحب .
وأعرف أني تورطت بحبك بصدق وعفوية ..
فهل تقبل عفوي..
يارجل لم اقبلك كفاية أمس