عادته : العادة الأمر المتكرر (ج) عادات العذب : الحلو السائغ (×) الملح ، الأجاج عاناه : قاساه
المؤرخين : المهتمين بدراسة التاريخ (م) المؤرخ البقعة : المنطقة ، المكان (ج) البقاع أثناء : خلال (م) ثِني
صلى ركعتين : صلاة الاستسقاء الماء الزلال : العذب الصافي لم يلبثوا : لم يتأخروا
المحنة : الشدة والبلاء (ج) المحن (×) الرخاء تفيض : تمتلئ دون : غير
يفرغ : ينتهي (×) يبدأ تخليدا : تعظيما و إبقاء شهيد : (ج) شهداء و أشهاد
لمح : رأى عثر عليه : وجده واحد : (ج) وحدان و أحدان
ينبش : يضرب الأرض الحدب : المكان المرتفع (ج) الأحداب انزعج : قلق
الماء : (ج) المياه و الأمواه صوب : جهة (ج) أصواب تيقنوا : تأكدوا (×) شكوا
العطش : (×) الري من كل حدب وصوب : من كل مكان لا محالة : لابد ، لا مفر
المعجزة : الأمر الخارق للعادة معظم : أغلب مواجهة : مقابلة ومقاومة
يتفجر : يخرج ويندفع بشدة يقين : علم مؤكد (×) ريب وشك الاستعانة : طلب المساعدة
غُلَّة : شدة العطش الجهد : التعب والمشقة (×) الراحة ولاء : طاعة وإخلاص (×) عصيان
سؤال تمهيدي : ما العدو الذي لقيه عقبة في طريقه إلى خاوار ؟ ( العطش القاتل )
س1: ماذا فعل عقبة للتخلص من هذا العدو ؟
اتجه إلى الله - كعادته - وصلى ركعتين وسأل الله أن يخرجه من هذه المحنة .
س2: هل استجاب الله لدعاء عقبة ؟ وكيف ؟ ( الدليل على أن عقبة كان مستجاب الدعاء )
نعم ، استجاب الله لدعاء عقبة فبعد أن انتهى عقبة من صلاته ودعائه ، لمح فرسه ينبش الأرض برجليه ، حتى ظهرت صخرة تحت رجليه ، وتفجر منها الماء ومن حولها .
س3: ما المعجزة التي حدثت ؟
تفجر الماء من تحت رجل فرس عقبة .
س4: بم أمر عقبة المسلمين ؟ ولماذا ؟
أمرهم بحفر سبعين حفرة في هذه البقعة ؛ لعلهم يجدون ماء زلالا .
س5: حدثت المعجزة مرة أخرى . وضح ذلك .
أنه لما أمر عقبة المسلمين بحفر سبعين حفرة ، أخذ الماء يتفجر من كل حفرة يحفرها المسلمون ؛ حتى أصبحت المنطقة كلها تفيض بالماء العذب .
س6: لماذا سُمِّي هذا المكان بـ [ ماء فرس ] ؟
تخليداً لذكرى الماء الذي عثر عليه فرس عقبة .
س7: ما أثر خروج الماء فيمن يحيطون بالمكان ؟
أقبلوا من كل مكان يشاهدون المعجزة التي حدثت ، ودخل معظمهم في دين الإسلام عن عقيدة ويقين .
س8: كيف فتح عقبة مدينة خاوار ؟
بعد أن استراح الجيش من الجهد والتعب ، دخلها عقبة ليلا ، وأهلها مستغرقون في النوم ، فأسروا ملكها وزعماءها واستولوا على ما فيها من أموال وجوارٍ ، دون أن يفقدوا شهيدا واحدا .
س9: ما أثر انتصارات المسلمين في حكام الروم ؟ وماذا فعلوا ؟
انزعجوا ، وتأكدوا أنهم سيقعون تحت سيطرة المسلمين ، فكانوا يتراسلون لمواجهة الغزو العربي ، واستعانوا بكل القبائل التي ما زال ولاؤها للروم .
س10: ما أهم الإجراءات التي اتخذها الحكام البيزنطيون لمواجهة الغزو العربي ؟
كلمة القيروان : بمعنى : الكتيبة و الجماعة من الخيل ( وهي معربة من الفارسية )
النحو : الطريقة (ج) الأنحاء يتدارسون : يتعلمون هواء : (ج) أهوية
إقامة : بناء ، إنشاء (×) هدم فنون : مهارات (م) فن يتطلع : ينظر و يتأمل
تضم : تجمع النزال : القتال تجوس : تجول ، تطوف
أمتعة : كل ما يُنتفع به (م) متاع كثيف : كثير لم يمض : لم يمر
عاصمة : (ج) عواصم قمونية : تقع في الشمال الشرقي لسبيطلة بدا : ظهر
مواطن : مواقع ، أماكن (م) موطن ملئ : (×) فارغ خالٍ ركز : غرز وثبَّت
مقر : مكان للاستقرار السباع : (م) السبع : حيوان مفترس رمح : (ج) رماح و أرماح
يأوي : يلجأ الأفاعي : الحيات (م) الأفعى قيروانكم : موضع اجتماعكم
يعسكر : يقيم ، يجتمع جودة : (×) رداءة تمهيد : تهيئة ، إعداد
س1: فيم كان حكام الروم يفكرون ؟ وفيم فكر عقبة ؟
كان حكام الروم يفكرون في كيفية مواجهة الغزو العربي والاستعانة بكل القبائل التي ما زال ولاؤها للروم .
وكان عقبة يفكر في إقامة مدينة .
س2: لماذا فكر عقبة في بناء مدينة ؟
1- لتكون عاصمة للدولة الإسلامية في المنطقة .
2- لتضم الجيش و أسلحته وأمتعته ، ويعسكر فيها المجاهدون ، يتدارسون فنون الحرب و النزال .
س3: ما اسم المكان الذي اختاره عقبة لبناء المدينة ؟ وبم يمتاز ؟
قمونية ، وكان يمتاز بجودة تربته وطيب هوائه .
س4: لماذا لم يسكن البربر والروم هذا المكان " قمونية "؟
لأنه كان بعيداً عن البحر ، كثيف الأشجار ، ومليئاً بالسباع والحشرات و الأفاعي .
س5: بم سُمِّى هذا المكان بعد تعمير المسلمون له ؟ وماذا يعني ؟
القيروان . وتعني موضع اجتماع الناس والجيش .
س6: ما الذي أكده المؤرخون بخصوص هذا المكان بعد تطهير عقبة له ؟
أنه ظل نظيفاً لم تدخله أفعى أو وحش طوال أربعين سنة .
س7: كم سنة استمر بناء القيروان ؟ وما أبرز معالمها ؟
استمر البناء خمس سنوات ( من 50هـ إلى 55هـ ) ، وأبرز معالمها المسجد الجامع " مسجد عقبة بن نافع "
السرايا : جماعة من خمسة جنود إلى أربعمائة (م) سرية الأرجح : الأصوب كفاءة : مقدرة ، مهارة
الغنائم : ما يفوز به الجيش المنتصر (م) الغنيمة ترفع : اعتزاز بالنفس يمارس : يزاول
الكبرى : (ج) الكبريات (×) الصغرى شأن : أمر وحال (ج) شئون دكرور : موقع في تونس
والي : حاكم (ج) ولاة تلّقَّى : استقبل حذا حذو : فعل مثل ما فعل
سانحة : عارضة ، مواتية نبأ : خبر (ج) أنباء الأمصار : المدن والبلاد (م) مِصر
عزل : إبعاد وخلع رحب : واسع ناقة : جمل (ج) ناقٌ ونوق
تعيين : توظيف يتوقع : يتخيل قدم : أتى
مولى : عبد ، تابع (ج) موالي السمح : الكريم اعتبار : كرامة
الإنصاف : العدل (×) الجور والظلم أليم الوقع : له أثر مؤلم المحنة : الشدة والابتلاء (ج) المحن
انشغال : (×) فراغ قرارة : أعماق على قيد الحياة : ما زال حياً
ضرورة : لازمة (ج) ضرائر أكفأ : أقوى ، أقدر عكف : أقبل ، تفرغ
يحتم : يُوجب ، يفرض شأن : صلة التفقه : التعلم في الدين
س1: ماذا كان يفعل عقبة أثناء بناء القيروان ؟ كان يرسل السرايا ، فتغزو القبائل المجاورة ، وتعود محملة بالغنائم .
س2: ما أسباب عزل عقبة ؟ انشغاله ببناء القيروان عن مواصلة عمليات الفتح الكبرى ( السبب الظاهر ) .
س3: من الذي عزل عقبة ؟ مسلمة بن مخلد الأنصاري ، وعين مكانه أبا المهاجر بن دينار .
س4: ما السبب الحقيقي وراء عزل عقبة ؟ ترفع عقبة وإهماله شأن مسلمة ، برغم علمه أن مسلمة له كلمة مسموعة عند معاوية .
س5: لماذا كان بناء القيروان ضرورة يحتمها الموقف العسكري ؟ لأنه لم يكن للجيش الإسلامي مقر آمن يأوي إليه يعسكر فيه الجنود يتدارسون فيه فنون الحرب والقتال .
س6: ما أسوأ خبر تلقاه عقبة منذ وفاة عمرو بن العاص ؟ نبأ عزله .
س7: كيف تلقى عقبة نبأ عزله ؟ تلقاه بصدر رحب ، فلم يغضب ، ولم يَثُر ، ولم يعترض .
س8: ماذا فعل أبو المهاجر ؟ جمع الجنود ، وأعلنهم بمهمته ، وبدأ يمارس مهام وظيفته الرسمية .
س9: ما أول عمل قام به أبو المهاجر ؟
قام بنقل المسلمين من القيروان إلى قرية بربرية تسمى دكرور .
س10: ماذا قال عقبة عندما اجتمع بالخليفة معاوية بن أبي سفيان ؟
قال له : " إنني فتحت البلاد ، وبنيت المنازل ومسجد الجماعة ، ثم أرسلت عبد الأنصار فأسأ عزلي " .
س11: بم رد عليه معاوية ؟
اعتذر له قائلاً : " إذا كان مسلمة قد قام بعزلك ، سوف أرد إليك اعتبارك في عمل آخر ، لأنك تعلم أن مسلمة افتداني بدمه أيام المحنة " .
س12: ما الذي أدركه عقبة من كلام معاوية ؟ تأكد أن إعادته إلى وظيفته لن تتم ومسلمة على قيد الحياة .
س13: ماذا فعل عقبة بعد ذلك ؟ ( ما موقف عقبة من محنة عزله ؟)
عاد إلى مصر، وعكف على التفقه في الدين ، وصبر على هذه المحنة سبع سنوات (7) .
س14: متى توفي كل من معاوية ومسلمة ؟
توفي معاوية سنة 60هـ ، وتوفي مسلمة سنة 62هـ .
حرج : ضيق ، مشقة يتمكن : يقدر ويستطيع كثيف : كثير العدد
بمثابة : بموضع تلبية : إجابة (×) امتناع يستفسر : يسأل ، يستفهم
لقي : قابل ، وجد على الفور : بسرعة أبرز : أظهر
أروع : أجمل (×) أقبح صوب : ناحية ، جهة (ج) أصواب يُخلي : يترك
حظي : نال فوجئ : (×) توقع المهجورة : المتروكة الخالية (×) الآهلة المسكونة
الرابض : المقيم يتقدم جيشا : يقوده هنيهة : قليلا من الوقت
س1: من الذي أعاد عقبة إلى القيادة ؟ ومتى ؟ ولماذا لم يجد حرجاً في ذلك ؟
يزيد بن معاوية ، سنة 62هـ ، ولم يجد حرجاً في ذلك لوفاة مسلمة بن مخلد .
س2: كيف نظر عقبة إلى قرار إعادته للقيادة ؟
أنه رد اعتبار لكرامته .
س3: كيف استقبل أهل برقة عقبة بن نافع ؟
لقيه أهلها بأروع استقبال ، وحظي بأبلغ أنواع الترحيب .
س4: ماذا عرض عقبة على المسلمين في برقة ؟
عرض عليهم الانضمام إلى الجيش الرابض في القيروان ؛ حتى يتمكن من حشد أكبر قوة لفتح إفريقية ، وضمها إلى الدولة الإسلامية .
س5: ما موقف الناس من نداء عقبة للانضمام إلى الجيش الرابض في القيروان ؟
سارع الناس إلى تلبية نداء عقبة ، وجهزوا خيولهم ، وانطلقوا ناحية القيروان .
س6: بم فوجئ أبو المهاجر ؟
فوجئ بعقبة يتقدم جيشا كثيفاً من البربر ، ويدخل عليه مقر القيادة بـ ( دكرور ) .
س7: ماذا طلب عقبة من أبي المهاجر ؟ ولماذا ؟
طلب منه أن يخلي مركز القيادة فورا ؛ لأنه أصبح معزولاً عنها .
س8: ما أول أمر أصدره عقبة بعد توليه القيادة ؟
أصدر أمراً بانتقال المسلمين من دكرور إلى مدينة القيروان .
س10: اذكر الحوار الذي دار بين الجندي العربي والجندي البربري ؟
قال الجندي البربري : لماذا سميتم هذه المدينة " القيروان " ؟
قال الجندي العربي : لأن لفظ القيروان يعني في لغتنا موضع اجتماع الناس والجيش .
قال الجندي البربري : إن هذه أول مدينة إسلامية تقام في هذه البلاد ، وستكون مركز إشعاع بالمنطقة ، وستخرج منها الحملات الحربية لتطهير كل هذه الجهات من أعداء الله .
س11: لماذا بذل عقبة اهتماماً كبيراً بمدينة القيروان ؟
لأنها أول مدينة إسلامية في هذه البلاد ، وستنطلق منها الحملات الحربية لنشر الإسلام .
لبث : أقام يروقه : يعجبه الوثنية : عبادة الأصنام
بضعة : العدد من ثلاثة إلى تسعة يطربه : يسره ويفرحه آذن بالزوال : كاد ينتهي
تنظيم : ترتيب حمحمة : صوت الخيل أعنة : (م) عِنان : اللجام
القلب : وسط الجيش تعدو : تجري لكأني بكم : أتخيلكم
أُهبة الاستعداد : أتم الاستعداد أمضى : قضى حزب : جماعة (ج) أحزاب
أُهْبَة : (ج) أُهَب رائدا دينيا : مرشدا (ج) رواد حزب الله : أعوان وأنصار دينه
جواد : حصان (ج) جياد غازيا : محاربا (ج) غزاة معشر : جماعة (ج) معاشر
يُطلق عليها : تسمى الأمصار : البلاد (م) المصر مواطن : مواقع (م) موطن
يغادر : يترك ويرحل (×) يبقي و يقيم يُعلي : يرفع محا : أزال
استخلف : ترك نائبا حانت منه : حدثت البقاع : المناطق والبلاد (م) البقعة
شعلة : النار المضيئة (ج) شعل تتهادى : تتحرك وتتمايل تموج : تضطرب
تهيأ : استعد رويدا : على مهل يرسفون : يمشون في بطء
راية : علم (ج) رايات غِلالة : ثوب رقيق (ج) غلائل سواسية : متساوون (م) سواء
ميدان : ساحة (ج) ميادين شمس : (ج) شموس عوَّضنا : أبدلنا
العقد السادس : 60 سنة ( العقد :عشر سنوات ) المُثُل : (م) المثال الإجحاف : الظلم
متوقد : مشتعل لابد : لا مفر(ج) أبداد و بددة المثل : القيم (م) المثال
خوض : دخول تسطع : تشرق أشداء : أقوياء (م) شديد
س1: في أي شيء قضى عقبة أيامه بعد عودته إلى القيروان ؟ في تنظيم الجيش ، وترتيب الميمنة والميسرة وقلب الجيش .
س2: ماذا قال عقبة لأولاده وهو يودعهم ؟
حدثهم عن الجهاد والاستشهاد . وقال لهم :" إنني قد بعت نفسي لله عز وجل ، فلا أزال أجاهد من كفر بالله " ، ثم أوصاهم بما يجب أن يفعلوه بعده .
س3: إلى أي مدينة اتجه عقبة ؟ إلى مدينة الزاب ، التي يطلق عليها اسم ( قسنطينة ) اليوم بالجزائر .
س4: من الذي استخلفه عقبة على مدينة القيروان ؟ زهير بن قيس البلوي .
س5: كم سنة استبعد فيها عقبة عن الجهاد ؟ وما السبب ؟ سبع سنوات ، بسبب عزله عن القيادة
س6: ما الذي كان يروق عقبة ؟ وما الذي يطربه ؟ لا يروقه إلا منظر السيوف والرماح وهي تلمع في أيدي الفرسان ، ولا يطربه إلا حمحمة الخيل وهي تعدو بالمقاتلين في ميدان الحرب .
س7: كم كان عمر عقبة في ذلك الوقت ؟ وكيف قضاه ؟ 62 سنة ، قضى معظمها إما رائداً دينياً يعلم الناس شئون دينهم ، وإما غازياً في سبيل الله يفتح المدن والأمصار ويُعلي كلمة الله في الأرض .
س8: ما الشمس التي يحملها المسلمون إلى العالم ؟
شمس القرآن ، شمس الإسلام ، شمس المثل العليا والأخلاق الفاضلة .
س9: كيف حث عقبة المسلمين على الجهاد ؟
ألقى فيهم كلمة ذكرهم فيها أنهم حزب الله و أن حزب الله هم الغالبون ، وذكرهم كيف نصرهم الله في مواطن كثيرة ، وكيف محا الله بهم ظلام الوثنية من معظم هذه البقاع .
س10: قارن بين حال الناس تحت الحكم البيزنطي وحالهم في ظل حكم المسلمين ؟
أولا : تحت حكم البيزنطيين :- كانوا يرسفون في قيود الاستعباد البيزنطي ، و كانوا يبيعون أولادهم ليدفعوا الضرائب لسادة الرومان ، وكانوا لا يتقاضون أجورا على أعمالهم .
ثانيا : في ظل حكم الإسلام :- أصبحوا سواسية في الحقوق والواجبات ، وعوض الأجراء عن سنوات الظلم و الإجحاف ، فأصبح الأجير يأخذ حقه قبل أن يجف عرقه .
رفرفت : تحركت يتألق : يتزين الأشلاء : الأعضاء (م) الشلو
يتمتم : يردد سرا المهابة ، الجلال : العظمة تناثرت : انتشرت
بهر : أعجب الوقار : الحلم و الرزانة (×) الطيش فزع : خاف
الزاحف : المتقدم ريب : شك (×) يقين مصارع : مقاتل (م) مصرع
تسرف : تبذر (×) تقتصد النهار : (ج) الأنهر والنهر يعتصموا : يحتموا
الممتدة : الواسعة خلفَّه : تركه الطِّعان : القتال بالسيف
التسبيح : قول سبحان الله جاوز : تعدى سكن : هدأ
التهليل : قول لا إله إلا الله بناء : (ج) أبنية صليل : صوت السيوف
ينافس : يسابق الأدلاء : المرشدون (م) الدليل ضجة : جلبة وصياح
بريق : لمعان حصن : قلعة (ج) حصون تصد : تمنع
الضحا : أول النهار احتشد : اجتمع لم تُجدِ : لم تنفع
اغتباط : سرور الأعناق : الرقاب (م) العنق الفتيل : الخيط الموجود في شق النواة
نزهة : رحلة ممتعة بنان : أطراف الأصابع (م) بنانة هادن : صالح
س1: صف منظر الجيش الإسلامي المتجه إلى الزاب .
تحركت الخيول ، ورفرفت الأعلام ، تنطلق من حناجر الفرسان كلماتُ التسبيح والتهليل ، ولمعان السيوف ينافس بريق الضحا .
س2: كيف كانت حال عقبة وهو يقود الجيش ؟
كان في فرح وسرور ، كأنه ذاهب إلى نزهة ، يتألق وجهه بالمهابة والجلال والوقار، وكان كثيرا يسأل : " متى نلتقي بأعداء الله " .
س3: بم أجاب الضباط المسلمون عليه ؟
صبرا يا ابن نافع ، إن المعارك آتية لا ريب فيها ، وإن نصر الله قريب .
س4: ماذا تعرف عن مدينة باغاية ؟
هي حصن قديم من حصون الروم ، ولكن سكانها الآن من الروم والبربر .
س5: ماذا فعل أهل باغاية لمواجهة المسلمين ؟
احتشدوا خارج المدينة ، وصمموا على قتال المسلمين ، وخرج النساء يشجعن المقاتلين .
س6: تحدث عن المعركة التي دارت بين المسلمين و أهل مدينة باغاية .
التحم الجيشان التحاماً عنيفاً ، ونادي عقبة في الجنود : " اضربوا فوق الأعناق واضربوا منها كل بنان " ، فتطايرت الأشلاء ، وتناثرت الدماء ، فحاول البربر الاعتصام بالمدينة لكن عقبة سبقهم إليها ، وسد عليهم الطريق ، فوجدوا أنفسهم محصورين بين المسلمين ، فأعلنوا راية التسليم ، وطلبوا الأمان .
س7: ما نوع الجزية التي فرضها عليهم عقبة بن نافع ؟ ولماذا ؟
الجزية هي : عدد من الخيول الأصيلة ، لأنها كانت تمتاز بأنها تضم أحسن الخيول .
س8: كيف فتح عقبة مدينة تازولت ؟
بعد أن فتح عقبة باغاية ، اتجه إلى تازولت ، فحاول أهلها صد الزحف العربي ، فلم تنفع مقاومتها ، ولقيت هزيمة قاسية ؛ فطلبوا الأمان ، ودفعوا الجزية .