أولاً القرآن الكريم :
وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ
وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا . وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ
بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا
أ – فسر قوله : مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ ......................
وقوله : بَرْزَخًا : ......................
ب – اكتب إلى قوله تعالى : .......مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا
.........................
ثانيًا الحديث الشريف :
قال رسول الله : " والله ليتمن الله هذا الأمر،حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون "
أ – متى قال النبى ذلك ؟
ب- ما المقصود بقول الرسول : " ليتمن الله هذا الأمر " ؟
ثالثاً الفروع :
أ ضع علامة ( √ ) أمام الصحيح وعلامة ( × ) أمام الخطأ :-
1 – إيذاء الناس ليس من صور الإفساد فى الأرض . ( )
2 – جعل الله الناس خلائف فى الأرض . ( )
3 – فاوت الله بين الناس فى الأرزاق ليختبرهم . ( )
4 – الإسلام يوازن بين الدنيا والآخرة . ( )
5 - الإسلام لا يدعو إلى حُب الوطن والولاء له . ( )
رابعًا الكتاب الإضافى ( أسامة بن زيد )
اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
أ – خرجت زوجة أسامة إلى الجرف
( لتشترك فى الحرب – لتودع زوجها أسامة – لتخبر زوجها بشدة مرض النبى ) .
ب – رجع الجُند من معسكر الجرف إلى المدينة
(لأنَّهم لا يُرِيدون الحرب -لأنَّهم مُجتمِعين على قيادة أسامة- ليعودوا النبى في مرضه )
جـ- تولى أسامة قيادة الجيش وهو لم يبلغ (20 عاما – 22 عاما – 25 عاما)
د- استطاع بعبقريته الحربية أن ينقذ الجيش الإسلامى فى مؤتة
( عمرو بن العاص– خالد بن الوليد – عمر بن الخطاب)