قصة لحظات الوداع الأخيرة رومانسية
تحكي القصه عن شاب
والفتاه الفتاه(نور)الشاب (عبد الرحمن)كانت نور تحب عبد الرحمن ولكن هو
لايعترف بحبه لها وكانت تقول لاخته انها يعجبها عبد الرحمن ولكن عبد الرحمن
كان عادي يعني معتبرها مثل اخته وكانت نور يتقدمولها خطاب كثير وهي ترفض
بس عشان تبي عبد الرحمن وكانت نور تتمنى متى راح يجي يتزوجها يعني راح
تنظره مهما طال الزمن بس كان في شاب يصير لولد عمها اسمه (فيصل)شاب حلو
خلوق وكان يعجب ويتجنن اذا يسمع اسم نور يعني يحب موووووووووت ولما تخرج
واشتغل وصار معه محلات قرر انه يتزوج نور راح وجرب حضه هل نور راح توافق
لفيصل عشان ولد عمها ولا راح ترفضه مثل اي خطاب يجولها راح البيت اهو واهله
وقالو انهم يبون فيصل لنور . الاهل فرحو ولما وصل الخبر لنور قالت راح
اشوف اتصلت نور باخت عبد الرحمن وقالتلهاانه ولد عمي جا وخطبني قولي لاخوك
كيذا اذا اهو يبيني ولالا. راحت وقالت لاخوها عبد الرحمن ان نور ولد عمها
خطبها توافق ولالا . قال انا مالي فيها هذه حياتها وهي تختار ،جات اخته
قالتله يعني انت ماتحبها قال لا قال ترى من جد ولد عمها يحبها .اتصلت وقالت
لنور زعلت مره واكيد وافقت على ولد عمها وفرح فيصل ان نور وافقت عليه
،ونور حبت فيصل وتزوجو وفرحو في حياتهم .