قال الشاعر: ــ
س1: ــ عاد الربيـــــــع إلي الدنيا بموكبه فازينت بالسندس الشجــــــر
وظلت التينة الحمقــــــــاء عارية كأنها وتد في الأرض أو حجر
من ليس يسخو بما تسخو الحياة به فإنه أحمق بالحرص ينتـــــحر
(أ) ما العاطفة المسيطرة علي الشاعر من خلال الأبيات؟
(ب) في قوله(عاد الربيع) صورة نوعها: ـ
(تشبيه ـ مجاز مرسل ـ استعارة مكنية ـ استعارة تصريحية). تخير.
(ج) ما قيم العطف في(فازينت)؟ وما وسيلة التوكيد في البيت الثالث؟
قال شاعر معاصر عن بغداد: ــ
س2: ــ قد كنت في أفق العروبة نجمــــة وعلي صدر العالمين وسام
وبنوك كم شادوا وكم هزوا الدنا وعن الصغائر صانهم إسلام
العـــــدل والإنصاف فيهم شيمة والآن حل السحل والإعدام
(أ) اتسمت عاطفة الشاعر في الأبيات بالحزن والتحسر علي حال بغداد. هات من الأبيات الألفاظ التي دلت علي ذلك.
(ب) هات من الأبيات تشبيهاً، وبين نوعه. طباقاً، وبين قيمته، توكيدأً، وبين وسيلته.
(ج) ماذا أفادت(كم) في البيت الثاني، وما العلاقة بين(العدل والإنصاف)؟
س3: ــ إنا وإن تكن الشــــــام بلادنـــــــا فقلوبنـــــا للعــــرب بالإجمـــال
تهوي العراق ورافديه وما علي أرض الجزيرة من حصى ورمال
وإذا ذكــــــــرت الكنانة خلتنــــــا نروي بســــائغ نيلـــها السلسال
بنا وما زلنا نشـــــــــــاطر أهلها مـــــر الأســـى وحــــلاوة الآمال
(أ) لمصر مكانة خاصة بين البلاد العربية عين ما يدل علي ذلك من الأبيات.
(ب) الصورة في(حلاوة الآمال) نوعها: ــ
[ تشبيه ـ استعارة تصريحية ـ كناية ــ استعارة مكنية]. تخير الصحيح.
(ج) بين ما توحي به(قلوبنا للعرب ــ نروي بسائغ نيلها).
س4 : ــ هي النفس ما حملتها تتحمـــــل وللدهر أيام تجور وتعـــــــدل
وعاقبة الصبر الجمـــــيل جميلة وأحسن أخلاق الرجال التفضل
ولا عار إنْ زالت عن الحر نعم ولكن عاراً أن يزول التجمـــــل
(أ) إلام تدعو الأبيات؟ وما رأيك فيما تدعو إليه؟
(ب) هات من الأبيات: محسناً بديعياً، وصورة خيالية، وبين سر الجمال في كل منهما.
(ج) ما نوع الأسلوب في الأبيات، وما الغرض البلاغي له؟