القصة : أبو الفوارس عنترة
(1) مغنـي القافــلة
س1: ما القافلة التى ورد ذكرها ؟وأين كانت ؟ ولماذا؟
هى قافلة (عبلة )ابنة مالك بن قراد 0وكانت فى قبيلة( هوازن) لحضور عرس ابنة خالتها ..
س2: صف الطبيعة كما رآها الكاتب ؟
كان الربيع يغطي جوانب الوادي ويكسوه الحشيش والزهر والسماء صافية لا يشوبها سوى قطع متفرقة من السحاب الأبيض وكانت الشمس تميل نحو الغروب ..
س3: أين وقف الركب ؟ ولمن كان ينشد الحادي ؟ و لماذا
وقف الركب عند فم الوادي ، وكان الحادي ينشد للإبل حتى يحثها علي السير في نشاط وحيوية ..
س4: من الحادي ؟ وبأي شيء كان ينشد ؟
الحادى هو عنترة و الحادي هو رجل يقود الإبل ويغني لها حتى تسير في نشاط وكان عنترة ينشد مقطوعات من أنغام الحرب والنسيب ..
س5: بم وصف الكاتب عنترة ؟
1- أسمر اللون رأسه مرفوع 0 2- قوامه يشبه الرمح وصدره فسيح0 3- ذراعاه مفتولان وقامته عالية . 4- أ نفه أقنى0 ينحدر إلى فم فيه شىء من الغلظ 0
س6ماذا فعل الحادى حين أناخ بعيره؟وماموقف من فى الهودج منه؟وبمَ ردَّ الحادى؟
أزاح الستار عمن فى الهودج وقال:منزل كريم يا عبلة ،فقالت: عبلة باسمة منزل كريم يا عنترة،فمد عنترة يده ليسندها فاتكأت على ساعده القوى ووثبت خفيفة وهى تقول:لقد أجهدك السير وأنت تأبى الركوب منذ اليوم فقال عنترة: وكيف يصيبنى الجهد وأنا أحدو بعيرك يا سيدتى ؟
س7: ما مظاهر اهتمام عنترة بعبلة ؟
1- كان يقود بعيرها بنفسه 0 2- كان يغني بشعره ليُطربها .
2- عندما نزلت من الهودج مد لها يده ليسندها فاتكأت على ساعده0
3- فرش لها شملته فوق الرمال لتجلس عليها 0
4- كان حريصا علي تقديم إناء اللبن لها كل يوم.
5- رفض ان ينشد الشعر للفتيات حتى تأمره0
6- كان يهتم بها ولا يخدم غيرها حتى دعته الفتيات عبد عبلة0
س8: من أين جاءت قافلة عبلة ؟ وأين كانت متجه ؟
كانت قادمة من قبيلة " هوزان " بعد حضورها عرس ابنة خالتها وكانت متجه إلي أرض قومها في " أرض الشربة والعلم السعدي " .
س9: صف عبلة وزينتها كما ذكرها الكاتب ؟
1- لونها خمري مشربا بحمرة الورد0
2- يظهر فيها جمال الشباب – حول رأسها خمارً من الحرير المصري .
3- كانت تلبس ثوباً معصفراً من الكتان .
4 - قوامها كالغصن الرطيب 0
5- عيناها سوداوان تضيئان فى حلاوة
6 - فى أذنيها قرطان من الذهب تتدلى منهما حبات من لؤلؤ البحرين 0
س10:بمَ وصف الكاتب الهودج ؟وعلام يدل هذا الوصف ؟
طرحت عليه ثياب ملونة مخططة من حرير يبرق فى ضوء الشمس 0وهذا الوصف يدل على الترف والثراء 0
س11:(سوف أشكو هذا العبد الآبق لأبى)من قائل العبارة؟ ولماذا قالها؟ وما موقف عبلة؟
القائل مروة بنت شداد بسبب اهتمام عنترة الشديد بعبلة وقد دافعت عبلة عن عنترة وقالت لمروة إنه ابن زبيبة التى أرضعتك 0
س12: ماذا فعل عنترة بعدما أناخ الإبل ؟
* فرق العبيد إلي فرق :
1- لسقاية الإبل0
2- لضرب أخيبة النساء0
3- فريق لإقاد النارلإعداد الطعام .ثم ذهب عنترة وحلب ناقة بيضاء فى إناء ووضعه فوق صخرة ليبرد فى الهواء 0
س13: كيف أمّن عنترة المكان ؟
ركب جواده ودار حول الوادي حتى يطمئن لعدم وجود قبائل أو أي إنسان قريب من مكان القافلة .
س14: ما سبب نظرة الحزن التي كانت تكسو وجه عنترة ؟
سبب حزن عنترة أنه لا يزيد في نظر عبلة عن مجرد عبد لعمها شداد , ولأنه لا يستطيع ذكر اسمها أمام أحد لأن مالك بن قراد لا يرضى أن يتطلع عبد مثل عنترة إلى ابنته الجميلة التى يتنافس على التقرب منها سادة الشبان من كرام الأنساب كما أن أخاها عمرا لا يرضى أن يعيره أصحابه بأن عنترة العبد يطمح أن يملأ عينيه من أخته الجميلة .
س15: كان يسيطر علي عنترة أحساسان مختلفان وضحهما ؟
الإحساس الأول أنه عبد في نظر عبلة ونظر الجميع .
الإحساس الثاني انه بطل عبس وحامي ديارها وفارسها الأول .
س16:لماذا ذهبت عبلة إلى الحوض ؟وبمَ وصفها عنترة ؟
لترى صورتها على صفحة الماء لتصلح شعرها الذى اضطرب أثناء جريها ووصفها عنترة بأنها عرارة يانعة أو أقحوانة باسمة سقاها الندى 0
س17:لماذا قالت عبلة :(حسبك يا عنترة إنك تجرئهن علىّ) ؟
لأن عنترة قدم لها وعاء اللبن ومنع منه الفتيات وأصر على أن يقدمه لعبلة قائلا هذا شرابك يا سيدتى 0
س18: ماذا طلبت الفتيات من عنترة ؟ وما رده عليهن ؟
طلبت الفتيات من عنترة أن ينشدهن بعضا من شعره ولكنه رفض وقال : لن أنشد حتى تأمرني سيدتي ( عبلة ) وقد وافقت عبلة على إنشاده للشعر حتى يغظ الفتيات وبخاصة مروة ابنة عمها شداد .
س19: كيف كان حال عنترة أثناء إنشاده للشعر ؟ وما موقف الفتيات ؟
كان يثب في مرح ونشاط ويصور كيف يصرع الأبطال ويهزم الأعداء حتى إذا ما وصل إلي الغزل هدأت نفسه وراح ينظر إلي عبلة أثناء إنشاده للشعر حتى انتهى من إنشاده وهو يلهث وصدره يعلوا ويهبط فى عنف .
أما الفتيات فكُن يضربن ويصفقن بأكفهن علي وقع إنشاده .
س20 : ماذا أنشدت مروة في عنترة ؟ ولماذا ؟
أنشدت : أما رأيتهم عنترة * يسير القسورة ..............
والسبب أنها أرادت أن تغيظ ابنة عمها عبلة .
المفردات :-
تشوبها : تخالطها / فم الوادى : أوله / أجمة : شجر كثيف ملتف(ج) أُجم وآجام
إبل : جمال (ج) آبال / وئيداً : بطيئاً متمهلاً / تعبأ : تبالى وتهتم / يستحثها : يدفعها إلى السير / الحادى : المغنى للإبل (ج) حداة / أراجيز : (م) أرجوزة وهى القطعة من الشعر / النسيب : شعر الغزل / زمام : ما تقاد به الدابة (ج) أزمة
بعير : جمل (ج) أباعر , أباعير , بعران / يبرق : يلمع / هودج : القبة فوق الجمل (ج) هوادج / قوامه : قامته / الرمح : أداة من أدوات القتال (ج) رماح وأرماح الأقنى / المرتفع أعلاه مع إنحناء(ج)قُنُوّ / ينم : يدل / كمين : مستتر , دفين الرواحل / جمع راحلة وهى من الإبل الصالحة للأحمال والأسفار / أناخ : أراح أجهدك : أتعبك / تأبى : ترفض / أحدو : أسوق / سدرة : شجرةنبق (ج) سدر شملته : الشملة كساء يتلفع به (ج) شملات / يثب : يقفز / تخطر: تتبختر / تنيخ : تبرك / مرحلة : مسافة / ترغو : الرغاء صوت الإبل / الخمار : ثوب الرأس (ج) خُمُر / يتألق : يلمع ويضئ / رونق : جمال ترقرقت : لمعت وتلألأت / قرطان : حلى الأذن من درة ونحوها (ج) أقراط وقرطة / سبى : أسر / آلهن : أهلهن / تعابثها : تداعبها × تعنفها / وهدة : مكان منخفض (ج) وهاد / أخبية : (م) خباء وهى الخيمة / أوغل : ذهب وأبعد / الكسبان (م) كثيب وهو التل من الرمل / يجوس : يجول ويتردد ويطوف / مخالب : ظفر السبع والطير (م) مخلب / شعب : طريق بين جبلين (ج) شعاب / السيال : شجر شوكى له قشر أحمر / تكركر : تضحك بشدة / الباسل : الشجاع / الصارم : الجلد القوى / شجنا: حزنا / سرحها : ماشيتها / الركبان : جماعة فوق العشرة (م) راكب / نزال : قتال / حسبك : يكفيك / عرارة : نبات طيب الرائحة / أقحوانة : نبات زهره أبيض لارائحة له (ج) الأقاحى / الشمال : ريح تهب من هذه الجهة / الآبق : الهارب / غدائر : ضفائر (ج) غديرة / مضرجين : ملطخين / معمعة : صوت الشجعان فى الحرب (ج) معامع / شيمها : صفاتها وخلقها (م) شيمة / اعترته : أصابته / تهدجت : تقطعت / ثنايا : خلال / يلهث : تتتابع أنفاسه / ضربت : أقيمت / القسورة : الأسد / اللمة : الشعر الذى يجاوز شحمة الأذن (ج) لِمم ولمام ..
تدريبات على الفصل الأول :
(ولما بلغ الركب فم الوادي أوقف الفتى البعير الذي كان آخذاً بزمامه ، فوقف القطار كله لوقوفه ، وأسرع العبيد والأتباع الذين كانوا يسيرون مشاة في آخر الركب فساقوا الرواحل التي كانت تحمل الذات والماء وآخذوا يضربونها بعصيهم حتى أناخوها ) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (بلغ) : (وصل - فهم - عرف) .
2 - جمع (زمام) : (زمم - أزمات - أزمة) .
3 - الفتى المشار إليه : (شيبوب - الراعي - الحادي) .
(ب) - بمَ أمر عنترة العبيد بعدما أناخوا الإبل ؟
(ج) - ماذا قال عنترة لعبلة عندما وصل إلى فم الوادي ؟
(د) - من أين كانت القافلة قادمة ؟ ولماذا ؟
(ه) - لماذا دار عنترة بفرسه حول الوادي ؟
(و) - ماذا طلبت فتيات عبس من عنترة ؟ وما موقف عنترة ؟
(وكانت الشمس تميل نحو الغرب عندما اقتربت القافلة من فم الوادي عند ظلال أجمة ، وصارت الإبل في قطار طويل تخطو خطواً وئيداً ، لا تعبأ بشيء مما حولها ، ولا يستحثها شئ ، مما أمامها ، ولا من خلفها ، وكان يرن في الفضاء صوت الحادي ) .
(أ) ضع في مكان النقط الإجابة المناسبة :
مرادف (لا تعبأ بشيء) : ...... مضاد (وئيداً) : .............
مفرد (ظـلال) : .............. جمع (الحادي) : .......... .
(ب) - ما الذي دفع بنات عبس إلى تسمية عنترة بأنه عبد عبلة ؟
(ج) - اذكر مظاهر اهتمام عنترة بعبلة .
(ورأى عبلة وهى تلهو بينهن وتجاوبهن ، فوقف يتأمل وجهها ويستمع إلى صوتها إذ تكركر في ضحكها ، وعاودته ذكريات أحلامه التي كان يكتمها في طيات صدره ولا يجرؤ على أن ينطق بسرها ، أحس قبضة حزن أليم تعصر قلبه ) .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
1 - مرادف (طيات) : (خفايا - جنبات - أسرار) .
2 - جمع (قبضة) : (قباض - قبضات - أقباض) .
(ب) - ما الذكريات التي طافت بأحلام عنترة ؟
(ج) - كيف كانت نظرة والد عبلة وأخيها إلى عنترة ؟
(2) البطـــل الثائـــر
س1: لماذا لم يخش عنترة الغارات المفاجئة ؟ وعلام يدل ذلك ؟ وماذا يفعل العرب فى الأشهر الحرام ؟
بسبب أنه في شهر رجب وهو من الأشهر الحرام ، التي يحرم فيها العرب القتال ، ويدل ذلك علي تقديس العربي لهذه الأشهر الحرام . وكان العرب يؤدون فيها مناسك الحج ويقيمون أعياد آلهتهم 0
س2: كيف كان عنترة فى نظر الناس ؟وكيف كان فنظر نفسه ؟ وكيف واجه الحزن ( ماذا فعل ) ؟
سيطر الحزن علي عنترة بسبب أنه لا يزيد في نظر الناس عن كونه عبد شداد الذي يجب عليه خدمة سادته .وكان ينظر إلى نفسه على أنه بطل " عبس " وحاميهافهو الذى يفرج كربتهم ويحوز لهم النصر على أعدائهم 0 وواجه هذا الحزن بالخروج إلي الصحراء دون أن يدري إلي أين يذهب .
س3: ما موقف سادة عبس من عنترة أثناء الحرب وبعدها ؟وما أثر ذلك عليه؟
كانوا يسرعون إليه لينجدهم ويدافع عنهم وينتصر لهم علي أعدائهم ، وبعد المعر
يوزعون الغنائم علي أنفسهم ويجعلون له نصف سهم فقط دون أن يشكو أو يغضب وكان هذا يملأ قلب عنترة حزنا وغضبا .
س4: من أي شيء كان يتعجب عنترة ؟
كان يتعجب من نفسه كيف يرضي البقاء في قوم يحقق لهم النصر والغنائم ويقابلون ذلك بالإنكار والبخل واعتباره عبداً لا أكثر .
س5: ما شعور عنترة تجاه شداد ؟
كان دائم الشعور بالحب والعطف تجاه شداد رغم قسوة شداد عليه أحيانا وكان عنترة يرى فيه صورة البطل وصورة السيد والمعبود .
س6: عن أي شيء كان يسأل عنترة أمه " زبيبه " ؟ وما موقفها منه ؟
كان يسألها هل شداد أبوه حقاً كما قالت له في صغره ، ولكنها كانت دائماً تهرب من الإجابة خوفاً عليه من غضب سيدها الصارم شداد.
س7: ما التساؤلات التي كانت تحير عنترة في نفسه ؟ وعلام يدل كثرة التساؤلات ؟
كانت هناك كثيرا من التساؤلات ولعل أهمها . إذا لم يكن شداد والده فما سر الإعجاب والحب الشديد له .
وتدل هذه التساؤلات الكثيرة علي شدة حيرة عنترة واضطرابه .
س8: ما الذي دفع عنترة للخروج إلي الصحراء ؟ وماذا كان يتخيل ؟
خرج عنترة إلي الصحراء بسبب همومه الكثيرة فهو يري في الصحراء راحة للنفس
وكان يتخيل ويري صورة عبلة علي كل شيء يراه هناك .
س9: كيف رأي عنترة الحياة ؟ ولماذا ؟
نظر عنترة للحياة علي أنها حياة كريهة لا قيمة لها لأنه لا يستطيع البوح بحبه لعبلة س10: علي أي شيء كان يلوم عنترة نفسه ؟
كان يلومها في بداية الأمر لأنه أنشد الشعر في عبلة فسبب لها حرجاً أمام قومها ، ثم عاد يلوم نفسه علي الرضا بأن يكون عبداً وهو بطل القبيلة وحاميها .
س11: علي أي شيء استقر عنترة ؟ وكيف أحس بعد قراره ؟
استقر عنترة علي أن يذهب لأمه ويجبرها علي أن تقول له الحقيقة فإن كان عبداً كما يقولون قتل نفسه وإن كان ابن شداد لم يرض إلا أن يكون حراً ويعترف به أبوه وأحس بعد هذا القرار أن نور القمر يزداد في عينه بهاء، وأن النسيم يهب عليه أكثر رفقا ورائحة الزهر تنبعث إلى شمه أذكى عطرا .
س12: لماذا عنّف شيبوب عنترة ؟ وما موقف كل منهما في ذلك ؟
عنفه شيبوب لأنه ترك حراسة خيام النساء وخلا إلي نفسه ، وكان يرى عنترة أنه لا خوف على النساء , فهم في الأشهر الحرم التي يحرم فيها العرب القتال , ولكن شيبوب كان له رأي آخر , ورأيه في ذلك أن الشهر الحرام لا يمنع أحداً من الانتقام
س13:لماذا كان عنترة يحب قرب شيبوب منه؟ و عن أي شيء دار الحديث بين شيبوب وعنترة ؟
لأنه يحس فى وجوده شيئا يشبه ما يحسه الطفل فى جوار أمه ولأن شيبوب هو الذى ينفس عنه وهو الرجل الذى يثق فى عطفه إذا تحدث إليه ويأمن جانبه إذا غاب عنه ويطمع فى عفوه إذا عنفه وشريكه فى حربه وهو الذى يحمى ظهره وقد دار الحديث بينهما عن هموم عنترة وبغضه لأمه لأنها السبب في شقائه فهي التي أنجبته ليرعى إبل شداد ويحمي قومه ثم يقال هذا عبد شداد ، ثم تحدثا عن الحياة والمرأة وحب عنترة لعبلة
س14: ما رأي كل من عنترة وشيبوب للحياة والمرأة ؟
يري شيبوب أن الحياة طعام وشراب والمرأة لا يخرج بها الإنسان لأنها هي التي تنوح عليه بعد موته وهى التى تحدث الناس بما كان منه ومالم يكن ، أما عنترة فعنده الحياة لا تكتمل إلا بالحرية والحب ، والمرأة لها دور عظيم في حياة الرجل .
س15: ما هي دوافع كراهية عنترة لأمه ؟
1-هي سبب الشقاء الذي يشعر به لأنها هي التي قذفت به إلي هذه الحياة يرعي إبل شداد ويحمي قومه ثم يقولون عنه هذا عبد شداد .
2- تهربها ورفضها الإجابة علي تساؤلاته عن أبيه .
س16: ماذا يري عنترة في أمه ؟
يري أنها أشأم أم وهبت ابنها الحياة فهو يكرهها بشدة .
س17ما الأصل الذى انحدر منه كل من عنترة شيبوب ؟
ولد شيبوب حرا فى بلاد الحبشة فهو يعرف أباه ويعرف أنه كان حراً قبل أن يسبى ويحمل مع أمه إلى هذه الصحراء وكان أبوه من جلدته وليس يحب أن يكون له أب سوى ذلك الأب الذى جاء به أما عنترة فقد ولد عبدا وأبوه شداد ولن يكون عنترة حرا إلا إذا اعترف به والده .
س18: ما الذى يمثله عنترة لشيبوب ؟
كان عنترة رفيق لعبه فى صغره وعندما كبر وقوى ساعده رأى فيه أمله وعندما صار فارس عبس رأى فيه عدته وملاذه 0
س19: صف شيبوب كما وصفه عنترة ؟ بم وصف عنترة شيبوب ؟
1- سريع كالظليم " ذكر النعام "
2- منخاراه واسعان مثل منخاري الحصان الأصيل .
3- شجاع القلب طيب النفس
4- يهاب منظر الدماء .
س20: لماذا لا يشعر شيبوب بآلام الشوق والحب ؟
لأن جميع النساء عنده في منزلة واحدة ، فليس لواحدة ميزة علي الأخرى فكلهن يرقصن ويغنين ويكيدن لبعضهن البعض ، فلا فرق بينهن إلا في طول الأنف وقصرها أو سعة الفم أو وضيقه .
س21: من أي شيء كان يخاف شيبوب علي عنترة ؟
من انكشاف حب عنترة لعبلة وذلك بقول الشعر فى محاسنها وكان يخاف عليه " مالك بن قراد " والد عبلة وابنه المتكبر " عمرو " الذي لن يسمح بأن يقال أن عبداً ينظر لأخته نظرة حب وشوق .
وكان يري أن عبلة لا تحب في عنترة سوى الشعر ، فإذا قيل لها أن عنترة يخطبها لضحكت وقالت : لا أريد منه سوى الشعر
تدريبات
(صدقت إنها أمي التي قذفت بي إلى هذه الأرض ، إنها هي التي جاءت بي إلى هذه الحياة لأرعى إبل شداد ، ولأقضي نهاري وليلى في فيافي أرض البشرية .. فإذا ما جاء الليل أويت إلى مضجعي فلا أكاد أستقر عليه حتى تساروني الهموم وتلهب قلبي ) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مفـرد (فيافي) : (فيفـة - فيفية - فيفا - فيفاء) .
2 - مرادف (تساورني) : (تفاجئني - تخالطني - تصارعني - تشاركني) .
3 - عطف (تلهب قلبي) على (تساورني الهموم) : (تفسير- نتيجة - تعليل - ترادف).
(ب) - ما الذي كان ينكره عنترة من قومه ؟ ولماذا رضى بحالته ؟
(ج ) - علل : 1 - كراهية عنترة لأمه .
2 - كان شيبوب يخاف على عنترة من عبلة نفسها .
(فضحك شيبوب قائلاً : إنك تأبى إلى أن تقول الشعر في كل ما تنطق به عنها إنني أرحمك ولا أملك أحياناً إلا أن أعجب منك ، كيف تنظر إليها ، إنك إذا وقفت أمامها تكون كالكاهن إذا رفع يده بالصلاة أمام وثنه) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مضاد (تأبى) : (تستسلم - تلين - تعترف - توافق) .
2 - جمــع (وثن) : (أواثن - أوثان - وثائن - وثن) .
3 – (إذا وقفت أمامها كالكاهن) تشبيه : (ضمني - مجمل - بليغ - تمثيلي) .
(ب) - ما مضمون الحوار الذي دار بين الأخوين ؟
(ج) - لم صمم عنترة على التحقق من بنوته لشداد ؟
(كان عنترة في سيرة يناجى نفسه بما فيها من شجون وهموم ، وقد وقع في قلبه أنه قد أخطأ وأفصح أو كاد يفصح عما كان يضمر في قرارة صدره من تعلق بالفتاة التي ملكت عليه فؤاده)
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - عطف (أفصح) على (أخطأ) : (نتيجة - توضيح - تعليل) .
2 - جمع (فؤاده) : (فــؤد - فــوائد - أفئدة) .
3 - مفرد (أشجان) : (شجن - أشجن - شجناء) .
(ب) - ما الذي كان يضمره عنترة في صدره ؟
(ج) - كيف كانت نظرة عبس إلى عنترة رغم مكانته الحقيقية عندهم ؟
المفردات :-
الحرام : المراد الذى يحرم فيه الحرب والقتال / لينتهكوا: يستحلوا حرمته / مناسك : شعائر / هائماً سائراً بلا هدف (ج) هيم وهيام / شجون هموم وأحزان (م) شجن / يفرج : يزيل / لبى : أستجاب / يؤثر : يفضل / انجلت : انكشفت / حازوا : جمعوا / يستأثرون : يختصون أنفسهم على غيرهم / راوغته : ما طلته / يهيم : يخرج على وجهه فى الأرض لا يدرى أين يتوجه / ثنية : منعطف (ج) ثنايا / لاحت : ظهرت / تنم : تكشف / المتقد : المشتغل / أذكى : أطيب / تقضى : تؤدى وتوصل / هواجسه : مخاوفه (م) هاجس / شيطانك : المردا إلهام الشعر ووحيه / فيافى : صحارى واسعة (م) فيفاء / تساورنى : تشغلنى / أستروح : أجد راحة / مداعباً : ملاعباً / يشمخون : يتكبرون / الظليم : ذكر النعام (ج) ظلمان وأظلمة / منخريك : المنخر- ثقب الأنف / يعدو : يسرع فى الجرى / يعتريك : يصيبك / أجل : أعظم وأحترم / تملص : تخلص / تضئى : تعذب / ثربداً : مايفت من الخبز ثم يبل بمرق (ج) ثرائد وثرود / أمقتها : أكرهها / تهجس بها : تحدث بها نفسك وتذكرها / غمغم : أحدث صوتاً غير واضح / جلدتى : جنسى / يسومونك : يذيقونك / الهوان : الذل / فظ : غليظ القلب (ج) أفظاظ / الكُلاَّب : الكماشة (ج) كلاليب / ينفس : يفرج / سواك : غيرك / أحنى : أرحم وأعطف / مباه : مفاخر / مفازة : صحراء (ج) مفاوز ومفازات / عزيف : غناء / ألهج : أتحدث / الفلاة : الصحراء (ج) الفلوات والفلا / شغاف : أعماق (ج) شُغُف وأشغفة / وثنيه : صنمه (ج) أوثان / أنى كيف / آل : صار / نحتال : نستعمل اليلة والذكاء/ لعمرى : وحياتى / صروف : مصائب (ج) صرف / النوائب : المصائب (م) نائبة / روعت : خوفت / الشرى : مكان فى الجزيرة العربية تكثر فيه الأسود المفترسة / تجول : تصول / تنسمت ريحها : مر على ذكرها كالنسيم رقيقا / يكتنفنى : يحيط بى / أغاريد : غناء (م) أغرودة / البلسم : شجرطب شاف / أصاخ : استمع / استحياء : خجل وحياء / الكثيب : الرمل المستطيل (ج) كثبان / بشرأ : فرحاً وسروراً ..