عانقنى ولو مرة
كانك هنا حبيبي ابدا
تعا نقني اشيا ؤك الحميمة
تعا نقني بحرارة
لتخفف عني غيا بك
فيصبح غيا بك خفيفا و يطير
مثل العمر
راحت احلامناولم تعد بعد
انتظرالضوء يتقدم شيئا فشيئا
كخدرجميل يوهم نفسي بالشفاء
استيقظ نا صعة كشمس بهية
كتغريدة صباح صداح
وثرثرات النهار
وانا انتظرك
كانك هنا حبيبي ابدا
تعال الي وكفاك غربة
كفاني اعذب نفسي
من شدة التفكير بك
تا ئهة في بحر الاشواق
لغياب نفسي
نعم انت نفسي
انت شهيقي بل زفيري
لا لست زفيري ابدا
فهي لا تخرج من دا خلي
كانك هنا حبيبي ابدا