1) ماذا قالت شجرة الدر بعد أن استقرت مع زوجها في دمشق ؟
- قالت في سرور " منزل سعيد يا مولاي وما بعده أسعد بأذن الله ".
2) ( لكن كيف الوصول ) إلى مصر ؟ ) من قال هذه العبارة ؟ وأين قالها ؟ وما غرض الاستفهام ؟
- قالها الصالح ( نجم الدين ) بعد أن استقر في دمشق والاستفهام غرضه الاستبعاد.
3) حدد نجم الدين العقبات التي تحول دون الوصول إلة مصر . وضحها.
أ) صعوبة الطريق. ب) الأخطار والمفاجآت من أمراء بني أيوب وأعوانهم.
ج) خبث الفنرنج د) تدبير ( سوداء بنت الفقيه ) .
هـ) كيد أتباعها الموجودين في صفوف نجم الدين مثل(ورد المني ونور الصباح).
4) ( أعاننا القدر وخلنا دمشق ) من قائل العبارة ؟ وعلى أي شيء أعانه القدر وكيف ؟
- قائل العبارة ( نجم الدين ) وأعانه القدر على دخول دمشق بغير حرب ودون أي يرفع سيفاً أو ير بعد دماً.
5) ( الطريق شائك ولا أدي ما خبئ لنا فيه من سيوف بني أيوب وكائنهم وجنت الفرنج ............ قالت وبريق الأمل يلمع في عينها ( بعزم مولاي تهون الشدائد) من المتحاوران هنا ؟ وأين كان ؟ وما المقصود بالطريق في العبارة ؟
- المتحاوران هما ( نجم الدين – وزوجته شجرة الدر وكان في دمشق حيث استقر فيها بدون قتال نتيجة المقايضة مع الجواد
- المقصود بالطريق العبارة ( طريق مصر )
6) بمو تتغلب على العقبات ؟ وأيهما أجمل ( الطرق شائك ) أو ( الطريق صعب ) ولماذا ؟
- نتغلب على العقبات بتوفيق الله بنصره وقوة العزيمة.
- ( الطريق شائك ) أجمل لانه يصور المتاعب في الطريق بصورة أشواك تؤلم.
7) هونت شجرة الدر من كثرة العوائق التي تقف في طريق نجم الدين . فماذا قالت ؟
- قالت ( بعزم مولاي تهون الشدائد وبتوفيق الله تزول العقبات وتنهد الجبال وليس مع الشجاعة والعزم الصادق شيء صعب ولا مع الإيمان شيء مستحيل.
8) قال ....( كلام جميل يا أم خليل ! لسانك يقطر شهداً وكلامك سكر مصفى يعجبني منك .............)
من قائل العبارة ؟ ومن ( أم خليل ) ؟ وما صفتها التي أعجب بها المتحدث ؟
- قائل العبارة ( الصالح نجم الدين ) وأم خليل هي ( شجرة الدر )
- والصفات التي أعجبت ( نجم الدين ) هي حلاوة حديثها وقلبها الثابت ونفسها الوثابة التي لا يصيبها الملل ولا تنال منها الشدائد.
9) ( لسانك يقطر شهداً - وكلامك سكر مصفى ) ما الجمال في التعبيريين ؟ وأيهما أقوى ؟ ولماذا ؟
- في التعبيريين تصوير يدل على حلاوة حديث شجرة الدر فهو يشبه الشهد ويشبه السكر المصفى – والتعبير الأول أقوى لآن حلاوة الشهد أقوى وهى طبيعة وكان من الأفضل أن يصف الشهد بأنه مصفى والسكر بأنه مكرر.
10) من اللذان وصلا وطلب مقابلة نجم الدين ؟ ومن أين وصلا ؟
- وصلا عمنا نجم الدين ( مجير الدين – وتقي الدين ) مصلا من مصر
11) من جاء عما نجم الدين ؟ وفي أي شيء قضوا لليل ؟
- جاء مع نجم الدين بعض أمراء مصر وقضوا بقية الليل تحدثونه عن مرارهم من الملك العادل وعن مصر وإلحاح الشعب على أن يمد إليهم نجم الدين يده.
12) ( الواجب يدعوك يا مولاي فمتى تلبي داعية ؟ واجب على مولاي أمام الله أن ينهض إلى مصر ..... إن مصر قوة هائلة يا مولاي إذا ضعفت ضعف الشام معها )
من المتحدث وإلى من يتحدث ؟ وعرضت الفقرة قضية مؤيدة بالدليل عليها. وضح؟
- المتحدث ( تقى الدين ) ويتحدث إلى ( نجم الدين )
- القضية هى ( تحرير مصر من العادل وحاشية الفاسدة فهى القوة الكبيرة للعرب.
- والدليل على ذلك ( أن مصر قوة هائلة إذا ضعفت هائلة إذا ضعفت الشام معها وأنها القلب النابض لكل جيوش الأمة العربية.
13) وضح موقف نجم الدين فيما سمع مبينا ما ترتيب عليه.
- فكر فيما سمع واقتنع به إذ يترتب عليه إن يقود مصر العظيمة ويضرب بها الفرنج ضربة قاضية وينهي قصتهم في هذه البلاد.
14) ( كان نجم الدين وشجرة الدر ) يكرهان الفرنج لسبب مختلف. وضح ذلك ؟
- رغبة نجم الدين في الانتقام من الفرنج بسبب ما ارتكبوا في مصر من مظالم بالهجوم عليها ولا ينسي أنهم أخذوه رهينة في موقعة دمياط في عهد والده ( الكامل ) حين هاجموا هذا الثغر سنة 615 هـ ليدخلوا منه مصر.
- أما رغبة ( شجرة الدر ) في القضاء على الفرنج فنابعة من غضبها عليهم بسبب ما فعلوه في قومها الخوارزمية.
15) إلى من أرسل نجم الدين كتاباً ؟ ولماذا ؟
- أرسل إلى عمه ( الصالح إسماعيل ) يطلب منه أن يسرع إليه ليساعد في دخول مصر .
16) ما الكتاب الذي وصل إلى ( الصالح إسماعيل ) قبل أن يصل كتاب ( نجم الدين ) ؟
- كتاب الجاريتان ( ورد المني ونور الصباح )
17) ما الدافع وراء إرسال كتاب ( ورد المني ونور الصباح ) إلى الصالح إسماعيل ؟
- لا بلاغة باتفاق نحم الدين والجواد على مقايضة دمشق بحصني ( كيفا وسنجار) وليس في ذلك مصلحة إسماعيل لان هاتان الجاريتان تحقدان على شجرة الدر وتعملان ضدها .
18) بم رد الصالح إسماعيل على كتابهما ؟ وماذا فعلت ؟
- رد بكتاب يحثهما فيه على نشر الفرقة بين جنود ( نجم الدين ) وخصوصاً بين الأيوبيين.
- فقامت عل الفور بالاتصال بعميه ( مجير الدين – وتقي الدين ) اللذين يصاحبانه ودار بينهم حوار وحديث طويل سخرت منه ( ورد المني ) فهما وعلى صبرها على الطاعة للجارية ( شجرة الدر ) التي تأمر وتنهي وتسعى لنفسها لا لزوجها فإذا وصلت إلى الحكم قضت على الأيوبيين ـــ فانخدع الرجلان معاونا على إشاعة الفرقة بين إتباع نجم الدين من الأيوبيين.
19)هل انتظر نجم الدين وصول عنه ( إسماعيل ) ؟ وماذا أفعل ؟
- لا – بل أتدفع بجيشه مسرعاً إلى مصر وظلوا تباعون السير حتى وصلوا ( نابلس ) فاستولوا عليها ثم وقفوا ينتظرون وصول عمه إسماعيل.
20) ما الأنباء الذي وصلت لنجم الدين أثناء انتظار عمه إسماعيل ؟
- وصلت الأنباء بأن إسماعيل هجم على دمشق بجيش ضخم أقتحمها وحاصر قلعتها وحصر فيها ابنه ( المغيث ) الذي تركه حاكماً لها.
21) استشار نجم الدين عنه ( مجير الدين ) و ( تقي الدين ) فيما حدث فما رأيهما؟
- رأيهم العودة إلى دمشق ليؤدب عمه إسماعيل وجنوده
قال مجير الدين ( هل الأمر يحتمل التشادر أموالنا وأولادنا هناك انتظر حتى ينهب ( الصالح إسماعيل ) دمشق ويقبض على أهلنا ويذيقهم الهوان.
- وقال تقى الدين " أبنك المغيث محصور بالقلعة ولأنه قريب من سيف إسماعيل أليس من الأفضل أن نعود لإنقاذه "
22) ( ماذا تريان في هذا الموقف الحرج ) من التحدث ؟ وإلى من يتحدث ؟ وما الموقف الحرج ؟
- المتحدث _( نجم الدين ) ويتحدث إلى عميه ( مجير الدين ) و ( تقى الدين).
- والموقف الحرج هو هجوم إسماعيل على دمشق و اقتحامها ومحاصرة( أبن نجم الدين ) ( المغيث ).
23) ( كيف نتقدم خطوة واحدة وظهرنا مكشوف أنا من أن يسرع إسماعيل خلفنا وحصرنا بين ناريين )؟ من قائل العبارة السابقة ؟ وما لمقصود بالناريين ؟
- قائل العبارة : عم نجم الدين ( تقى الدين )
- والمقصود بالناريين ( نار الصالح إسماعيل – ونار العادل وجيوش مصر )
24) مم حذرت شجرة الدر نجم الدين ؟ وما رأيها ؟ وبم أشارت عليه ؟
- حذرته من الرجوع إلى دمشق ومن دسائس الأمراء.
- ولم يكن من رأيها أن يعود فقد كانت تفضل التقدم إلى مصر ومن هناك يعرف كيف يؤدب إسماعيل وينتزع منه دمشق.
- وأشارت على نجم الدين أن ينشئ جيشاً مخلصاً من مماليكه ويدربهم على الإخلاص.
25) ما الأبناء التي وصلت لنجم الدين حن بلغ القصير؟
- سقوط قلعة دمشق في يد الصالح إسماعيل وقبضة على ( المغيث ) وإلقائه في السجن.
26) ما الذي أكده نجم الدين لعميه ؟ وما رد ( مجير الدين ) عليه ؟
- يؤكد لهما أنه لا فائدة من العودة وأن خطوة إلى الأمام خير من خطوة إلى الألف.
27) ماذا فعل ( مجير الدين ) و ( تقي الدين ) بعد ذلك ؟
- لم ينتظران وأمر إتباعهما بالعودة فانطلقوا إلى دمشق وتركوا نجم الدين ليس معه سوى مماليكه وامرأته شجرة الدر.
28) كيف أقنعت ( شجرة الدر ) ( نجم الدين ) بتكوين جيش من مماليكه ؟
- قالت له ( كل الأمراء حاقدون عليك ولن ينفعك سوى تكوين جيش من غلمانك الدين تنشئهم على طاعتك ) فكل بني أيوب طامع في الملك ولا حديث لهم إلا عن الحكم وكل منهم لا يعرف إلا التخاصم والتنازع يعيش في دوامة الطمع لا يفكر في قدرته ولا يعرف ثقل الحمل الذي يوضع على عاتقة )
29) ما الأمل للخروج من المأزق في رأي شجرة الدر ؟
- الأمل في داود صاحب الكرك لأنه في حاجة إلى نجم الدين ليعاونه ليأخذ دمشق وطلبت منه أن يبعث إليه ويضمه إليه ويتقوى به في هذا الموقف.
30) ما رأي نجم الدن في ( داود صاحب الكرك )
- يري أنه ( مره معه ومرة عليه ) وأن كل همه أن يصل إلى ملك الشام وأنه إذا علم بما فيه نجم الدين لهاجمه.
31) ماذا كان يفعل داود في ذلك الوقت في مصر ؟
- كان يطلب معاونه الملك العادل على بلوغ الشام.
32) هل وافق نجم الدين على اقتراحته شجرة الدر.وماذا فعل ؟
وافق نجم الدين وتكر لها رأيها الصائب وكتب إلى داود بعد ويمنيه .
المناقشة
1) ( قالت وبريق الأمل يلمع في عينها بعزم مولاي تهون الشدائد وتوفيق الله تزول العقبات وتنهد الرواسي وليس مع الشجاعة والعزم الصادق صعب ولامع الإيمان بالحق مستعص )
أ) تخير الصواب مما بين الأقواس
* جمع ( المولي) : ( الأموال – الموالاه – الموالي )
* مضاد ( تهون ) : ( تليق – تسهل – تصعب ) ( تصعب )
* مفرد ( الرواسي): ( الراسي – الرأس – الرئيس )
ب) ما العقبات التي كان يخشاها ( نجم الدين ) ؟
جـ) بم هونت ( شجرة الدر ) الأمور على زوجها ؟ وبم وصفته ؟
د) أكتب مذكرات موجزه عن كل من .
( سيف الدين – نجم الدين – مجير الدين – بدر الدين )
2) ( كل واحد منهم يا مولاي يعيش في دوامة الطمع لا يفكر في قدرته واستعداده ولا يعرف ثقل الحمل الذي يوضع على عاتقة أن قبض له أن يحكم حتى الأبله منهم يا مولاي يظن أنه يستطيع )
أ) تخير الصواب من بين الأقواس
* المتحدث بهذا الكلام ( القماش – فخر الدين – شجرة الدر )
* جمع ( الجمل ) ( الجمول – الأحمال – كلاهما صحيح )
* معنى ( قبض له ) ( قدر له – بادله – هدمه )
ب) من هؤلاء الذين تتحدث عنهم العبارة ؟ وما صفاتهم ؟
جـ) ما رد نجم الدين على هذا الكلام ؟
د) علل لما يأتي
* رغبة نجم الدين في الانتقام من الفرنج
* رغبة شجرة الدر في القضاء على الفرنج
هـ) النفوس الخبيثة لا تفي بوعد ولا تلتزم بعهد . أستدل على ذلك.
و) الزوجة المخلصة عون لزوجها في أوقات الشدائد والمحن . وضح
س1 ( قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر ) رسول من الذي تتحدث عنه العبارة ؟ وإلى من كانت رسالته ؟
- رسول ( نجم الدين ) – وكانت رسالته إلى ( داود ) صاحب الكرك.
س2 لماذا أرسل ( نجم الدين ) رسالة إلى ( داود ) ؟
- لضمه إليه ويتقوى به في هذا الموقف المتأزم.
س3 ماذا حدث قبل أن تصل رسالته نجم الدين إلى مصر ؟
- ترك ( داود ) مصر حين يئس من الملك العادل وقطع الأمل من معاونته في الوصول إلى دمشق.
س4 إلى أين ذهب ( داود ) بعد تركة لمصر ؟ وإلى من كتب رسالته ؟
- ذهب إلى قلعته بالكرك وأرسل رسالته إلى نجم الدين .
س5 من حمل رسالة داود إلى نجم الدين ؟ وأين كان نجم الدين ؟
- حمل رسالة ( داود ) كل من ( عماد الدين بن موسك ) و ( سنقر الحلبي ) وكان نجم الدين في ( نابلس )
س6 ما النعمة الني ظهرت في كلام الرسولين إلى نجم الدين ؟ وكيف استقبلها ؟
- نعمة التبجيل والتعظيم فسلما على نجم الدين قائلين ( السلام على مولانا المعظم سلطان مصر والشام ومنقذ العرب ومحطم الفرنج وأمل هذه الأمة ) فتعجب نجم الدين وأحس بالخيانة ورد السلام بأحسن منه.
س7 سأل نجم الدين عن داود فأين كان داود ؟ وما موقفه من الملك العادل ؟
- كان في قلعة الكرك وترك العادل وحاشية كارها لما سقط فيه من الفساد واللهو.
س8 ما مضمون رسالة داود إلى نجم الدين التي أرسلها ؟
- يعتذر لنجم الدين عن كل ما بدا منه في حقه ويطلب فتح صفحة جديدة ناصعة البياض.
س9 ما شعور نجم الدين اتجاه هذه الرسالة ؟ وماذا قال لنفسه ؟ والذي أظهره ؟
- شعر بالعجب وأحس برائحة الخيانة وقال لنفسه ( عجباً ثم عجب كيف انقلب داود هذا الاتقرب من عدو لدود وإلى صديق حميم ) واظهر السرور بهما والرضا بما يحملان من خبر .
س10 ماذا رأي نجم الدين في أعين الرسولين ؟ وبما أمرهما ؟
- رأي في أعينهما الرغبة في الإقامة عنده أياماً وأر لهما بخيمة فسيحة وطعام كثير.
س11 ما الذي رأه نجم الدين وشجرة الدر من بعيد؟ وعن أي شيء أعلنت الصيحات العالية ؟
- رأي اشباح تترك من بعيد لا يعرف أحد من تكون وارتفعت صيحات عالية تعلن قدوم والفرنج.
س12 ماذا فعل جنود نجم الدين ؟
- أسرعوا إلى صهوات خيولهم وهمزوها فطارت بهم إلى تلك الأشباح دخلوا خلفها جوف الصحراء.
س13 ما الأشباح التي برزت فجأة ؟ وما حكاية الفرنج المهاجمين ؟
- الأشباح ما كانت إلا فرسان ظهرت واختفت لخداع جنود نجم الدين فيسرعون خلفهم وحكاية الفرنج المهاجمين كانت ادعاء بأن جنود الفرنجة قادمون للهجوم.
س14 وضح الأمر المدبر الذي شك فيه نجم الدين ؟ وهل تحقق ؟
- شك في أن يكون ذلك أمر مدبراً لإبعاد جنوده عنه والحاقة الأذى به ونعم تحقق وصدق شكة غذ فوجئ بالظهير ( المعاون ) وعماد الدين ومعهما بغلتان لحمله وهو وزوجته عليهما ليسلمها هما إلى داود في قلعة الكرك.
س15 وقع مما ليك نجم الدين ضحية مؤامرة خبيثة . وضح ذلك.
- وهي ظهور أشباح لبعض الفرسان ثم اختفاؤها وادعاء أن جنود الفرنجة قادمون للهجوم على نجم الدين لذلك أسرع مماليكه يطاردون الأعداء بينما كانت خدعة لإبعاد الجنود حتى يتمكن ( الظهير – وعماد الدين ) من أر ( نجم الدين وشجرة الدر ) ووضعها في سجن الكرك تحت سيطرة داود.
س16 لخص الحوار الذي دار بين ( نجم الدين ) و ( الظهير وعماد الدين ) ؟
- قال الظهير في سحرية ( هيا يا مولاي إلى هذا المركب المريح )
قال نجم الدين ( إلى أين أيها الرجل ) ــــ قال ( إلى قلعة الكرك يامولاي لترى ابن عمك المريض ألا تحب أن تزور المريض وزيارة المريض واجبة وما بال إذا كان ابن عمك )
قال نجم الدين ( هل هذا مركب يليق بالسلطان يا ظهير ) فعلت قهقهة الظهير وهو يقول ( أليس هذا البعير خيراً من المشي على الأقدام ).
س17 ( يثاب المرء رغم انفه ) مت قيل هذا ؟ وما هدفه ؟
- قيل ذلك عندما طلب ( الظهير وعماد الدين ) من ( نجم الدين أن يركب البغلة ويذهب معهما لزيارة مريض من أهله على سبيل الخداع والهدف من ذلك أن يخبراه بأنه أسير ومرحل إلى قلعة الكرك لتسليمه إلى ( داود ).
س18 ماذا وجد جنود نجم الدين عندما عادوا من مطاردة الأشباح ؟
-وجدوا جنود ( داود ) في انتظارهم يهجمون عليهم ويأسرونهم ومعهما ( ورد المني ونور الصباح ) يرقصان من الفرح.
س19 ما شعور الملك العادل وأمة عندما علماً بأسر نجم الدين وشجرة الدر؟
- فرح الملك العادل بما حدث لأخيه نجم الدين لزوال المنافس العنيد وأقام الحفلات وأمرت أمه ( سوداء ) بإقامة الزينات استبشاراً بعهد سعيد.
س20 ماذا كتب الملك العادل في رسالته إلى ( داود ) صاحب الكرك ؟
- يهنئه على هذه الضربة الموفقة ويسأله أن يرسل نجم الدين في قفص من حديد مقابل أربعمائة دينار وملك دمشق ثمناً لهذه الهدية الثمينة.
س21 أين أجتمع ( أبو بكر القماش ) وأعوانه الاصلاحيون ؟ ولماذا ؟
- اجتمعوا في دار بحارة ( برجوان ) بالقاهرة للبحث عن حل لهذه المأساة.
س22 : ما موقف (القماش) وأعوانه من أسر نجم الدين وشجرة الدر؟
جـ : نزل عليهم الخبر كالصاعقة فاجتمعوا في دار أبي بكر في حارة (برجوان) بالقاهرة يتشاورون في هذه النكبة) وعزموا هؤلاء المخلصون على تخليص البلاد من هذا البلاء.
س23 : وازن بين موقف العادل وموقف أبي بكر مبينا دوافع كل منهما.
جـ : كان (العادل) خائناً للوطن وأخيه نجم الدين وكان سعيداً بالقبض عليه حتى يخلو له الجو من المنافس العنيد.
- كان (أبو بكر القماش) وطنياً مخلصاً لنجم الدين وحزن لحبس نجم الدين ودعا الزعماء والشعب إلى العمل على تحرير الوطن من العادل وأتباعه.
س24 : علل لهذه الجمل:-
- فرح الملك العادل بما حدث لأخيه نجم الدين (لزوال المنافس العنيد)
- إقامة الزينات تنفيذاً لأوامر سوداء بنت الفقيه (استبشاراً بعهد سعيد)
- عودة داود من مصر إلى الكرك يائساً (يائساً من العادل الذي أفسد البلاد ونهب أموالها).
- قدوم عماد الدين وسنقر الحلبي إلى نجم الدين (ليخدعا نجم الدين بصداقة داود المزعومة واعتذاراً عن أخطائه ورغبته في فتح صفحة جديدة حتى يختطفه)
اللغويات :-
الكلمة معناهـــــــــا
الخدعة ما يخدع به الإنسان الظهير المعاون
المكيدة الخديعة السرج ما يوضع على ظهر الركوبة
تجيل تعظيم الوطن المريح
نبذ طرح ابتلعهم أخفاهم وسترهم
تردي سقط يرقصهما يجعلهما ترقصان ويفرحهما
بدا ظهر الأزقة هو الطريق الضيق
ملياً وقتاً طويلاً حارة برجوان من حواري القاهرة الفاطمية
لدود شديد العداوة النحو الطريق
القرى الطعام الذي يقدم للضيف البلاء المحنة
المعسول الحلو الداهم المفاجئ الشديد
دوى الأمر بالنفير ارتفع الصوت بالإسراع إلى الحرب همزوها نخسرها
يسأله يطلب منه الأفق الفضاء
ترك مصر غادرها يرهف يحدد
طار أسرع حدسه ظنه
بعض الجموع :-
الأنف أنوف/ آناف/ آنف الخدعة الخدع
مملوك مماليك المكيدة المكائد
قائد قواد لدود ألداء
تابع أتباع الأفق الآفاق
رائحة روائح السرج السروج
القلعة القلاع زقاق الأزقة
السلطان السلاطين حارة حواري
الرسول الرسل النحو أنحاء
الملك الملوك البلاء الأبلية
الأمل الأمال الشبح الأشباح
عدو اعداء شك شكوك
خيمة خيمات أو خيم صهوة صهوات
خيل خيول مريض مرضى
المنادي المنادون صاعقة صواعق
النكبة النكبات
بعض المضادات :-
تبجيل تحقير بدا خفى
ملياً وقتاً قصيراً - سريعاً المعسول المر
الوطئ المتعب يرقصهما يحزنهما
الداهم المتوقع الأمل اليأس
برزت اختفت يهنئه يعزيه
الإفساد الإصلاح تردي صعد
عدو لدود صديق حميم
تذكر :-
يثاب المرء رغم أنفه : ينال الإنسان الثواب بغير قصد وبغير رضاه كأنه دس أنفه في الرغام (هو التراب)
المناقشة
1- (قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر كان (داود) قد ترك مصر حين يئس من الملك العادل وقطع الأمل من معاونته إياه على بلوغ دمشق)
أ- من أرسل رسالة إلى (داود) وهو في مصر؟
ب- لماذا ترك (داود) مصر؟
جـ- ما مضمون الرسالة التي أرسلها (داود) إلى نجم الدين؟
2- (رائحة الخيانة تفوح من أفواه الرسولين)
أ- من هذان الرسولان؟
ب- ما الرسالة التي يحملانها؟
جـ- ما الخيانة التي قاما بها؟
د - لماذا شعر نجم الدين برائحة الخيانة؟
هـ- كيف انتهى هذا الموقف بين (نجم الدين) والرسولين؟
و- في هذا الفصل ثلاث رسائل ما مضمون كل منهما.
ز- أثبتت الأحداث صدق ما توقع نجم الدين – وضح ذلك.