سكت فغر أعدائى السكوت وظنونى لأهلى قد نسيت
وكيف أنام عن سادات قوم وأنا فى فضل نعمتهم بيت ؟
أ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتى ممن بين القوسين : ـ
ـ " سكت " تعبير يدل على : ( الخوف ـ التسامح ـ الإهمال ) .
ـ" أعدائى " الإضافة إلى الياء هنا تدل على :
( عظمة الشاعر ـ عظمة الأعداء ـ عظمة القبيلة )
ـ " كيف أنام عن سادات قوم ؟ " الاستفهام غرضه : ( التعظيم ـ التوبيخ ـ التعجب )
ـ غرض النص : ( الفخر والحماسة ـ الهجاء ـ الرثاء )
ب ـ انثر البيتين نثرا أدبيا .
* سكت عن قومى قليلا فأعتقد العداء أنن قد نسيتهم وهذا أمر خاطئ وكيف أنسى السادة الأشراف أصحاب الفضل والنعمة .
جـ ـ ( فغر أعدائى السكوت ) ) وضح الجمال فى هذا التعبير .
* استعارة مكنية حيث شبه السكوت بإنسان يخدع .
خلقت من الحديد أشد قلبا وقد بلى الحديد وما بليت
وفى الحرب العوان ولدت طفلا ومن لبن المعامع قد سيقت
ولى بيت علا فلك الثريا تخر لعظم هيبته البيوت
أ ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتى من بين القوسين : ـ
ـ جمع العوان : ( الأعوان ـ الأعيان ـ العون ) .
ـ كلمة ( قلبا ) منصوبة لأنها : ( مفعول به ـ حال ـ تمييز ) .
ـ مفرد ( المعامع ) : ( معمعى ـ معمعة ـ معمعان ) .
ب ) اشرح الأبيات مبينا العلاقات بينها .
* خلقت قوى الإرادة أقوى من الحديد الذى لا يصدأ أو يتآكل وقد ولدت فى الحرب الدامية وشربت من صراعها ولى بيت عظيم مرتفع يعلو الأفلاك .
جـ ) عين فيها صورتين خياليتين مختلفتان ومحسنا بديعيا .
* الصورتان : ( من لبن المعامع قد سقيت ) استعارة مكنية .
( ولى بيت علا فلك الثريا ) كناية
المحسن البديعى : ( بلى ـ وما بليت )
د ) ( إن تعرض قوم عنترة للعدوان بادر بالدفاع عنهم ) اكتب مما حفظت ما يدل على ذلك
* ( وإن دارت بهم خيل الأعادى ونادونى أجبت متى دعيت )
وإن دارت بهم خيل الأعادى ونادونى أجبت متى دعيت
بسيف حده يزجى المنايا ورمح صدره الحتف المميت
أ ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتى من بين القوسين : ـ
ـ ( الأعادى ) مفردها : ( العداء ـ العدو ـ العدوان ) .
ـ يزجى ) مرادفها : ( يدفع ـ يسوق ـ يسير ) .
ـ ( الحتف ) جمعها : ( حتفل ـ حتفه ـ حتوف ) .
ب ) اشرح البيتين وبين رأيك فى انتظاره حتى يدعى للدفاع عن قومه .
·إن تعرض قومى لأى هجوم و استعانوا بى أجبتهم على الفور بسيف حده يجلب الموت للأعداء ورمح قاتل مهلك .
جـ ) استخرج من البيتين صورة بيانية ومحسنا بديعيا وبين أثرهما فى المعنى .
·الصورة الخيالية ( بسيف حده يزجى المنايا ) استعارة مكنية
المحسن البديعى ( نادونى ـ أجبت ) طباق يوضح المعنى ويبرزه ويقويه .
غراء فرعاء مصقول عوارضها تمشى الهوينى كما يمشى الوجى الوحل
كأن مشــيتها من بيت جارتها مــر الســــحاب لا ريث ولا عجل
أ ) أكتب المطلوب فيما يأتى : ـ
_ معنى عوارضها . . .. و مذكر غراء . . ..ومضاد فرعاء . . .. وجمع الوجى . . . .
·( عارض ـ أغر ـ قصير الشعر ـ أوجياء )
ـ الصورة الخيالية فى ( الهوينى كما يمشى الوجى الوحل )
·تشـــبيه .
ب ) بما وصف الشاعر محبوبته فى البيتين ؟
·وصفها بأنها بيضاء طويلة الشعر تمشى برفق مثل من وقف قدمه فمشيتها مثل السحابة لا تسرع ولا تبطئ .
جـ ) الغزل الحسى الصريح سمة بارزة فى شعر الأعشى . ما السبب فى ذلك ؟
·لأن الأعشى كان كثير التعامل مع الملوك والأمراء فكان يرى النساء ويصفهن .
ليست كمن يكره الجيران طلعتها ولا تراهـــــا اسر الجار تختتل
يكاد يصـــرعها لولا تشددها إذا تقوم إلى جـارتها الكســـــل
إذا تقوم يصوغ المسـك أصورة والزنبق الـورد من أردانــها شـمل
أ ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتى من بين القوسين : ـ
ـ مفرد " أردان " : ( أردن ـ مردن ـ ردن )
ـ " أصورة " مفردها : ( صوار ـ صور ـ صورة )
ب ) بم وصف الشاعر المرأة فى تلك الأبيات ؟ وما رأيك ؟
·وصفها بأنها محبوبته من كل الجيران فهى لا تنقل الأسرار وعندما تقوم تكاد تقع بسبب جسمها البدين الكسول وإذا قامت فإن رائحة المسك الجميلة تنبعث فى كل المكان .
جـ ) استخرج من الأبيات صورة بيانية . وبين أثرها فى المعنى .
·( يكاد يصرعها الكسل ) استعارة مكنية حيث شبه الكسل بإنسان يصرع وسر جمالها التشخيص .
د ) لماذا جمع ( الجيران ) وأفرد ( الجار ) فى البيت الأول ؟
جمع ( الجيران ) لأن كل الجيران لا يكرهونها مثل الأخريات وأفرد ( الجار ) لأنا لا تتجسس ولو على جار واحد .
وثقت له بالنصـر إذا قيل غزت كتائب من غسان غير اشائب
إذا ما غزو بالجيش حلق فوقهم عصائب طير تهتدى بعصائب
فهم يســاقون المنية بينـهم بأيديهم بيض الرقاق المضارب
أ ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتى من بين القوسين :
ـ " اشائب " مفردها : ( أشابة ـ أشبة ـ اشب )
ـ ط المنية " جمعها : ( أمنية ـ أمانى ـ المنايا )
ب ) بم وصف الشاعر الغساسنة فى الأبيات ؟ وما قيمة ذلك ؟
·وصف الشاعر الغساسنة بأنهم قوم شجعان لا يهابون الموت وأن النصر حليفهم بدليل تساق الطير خلفهم للوصول خلفهم عند الحروب .
ج ) عين فى الأبيات صورتين بيانتين مختلفتين ووضحهما وبين سر جمالهما .
* ( حلق فوقهم عصائب ) كناية عن الثقة بالنصر .
( يتساقون المنية ) استعارة مكنية .
د ) تحت أى غرض أدبى يندرج هذا النص ؟
كلينى لهم يا أميمة ناصــب وليل أقاسيه بطئ الكواكب
تطاول حتى قلت : ليس بمنقض وليس الذى يرعى النجوم بأيب
وصدر أراح الليل عازب همه تضاعف فيه الحزن من كل جانب
أ ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتى من بين القوسين :
ـ نوع الغزل فى هذا النص : ( الصريح ـ العفيف ـ الصناعى )
ـ " كلينى " أمر غرضه : ( الالتماس ـ التحسر ـ الحث )
ـ علاقة الشطر الثانى بالأول فى البيت الثالث : ( تعليل ـ توضيح ـ نتيجة )
ـ تنكير ( ليل ) : ( للتعظيم ـ للتهويل ـ للتحقير )
ب ) اشرح الأبيات شرحا أدبيا .
·اتركينى يا أميمة لهذا الهم المتعب والليل الطويل الذى ظننت أنه لن ينتهى واتركينى لقلبى الحزين الذى تزايد حزنه من كل جانب .
جـ ) استخرج من الأبيات صورة بيانية ، وأسلوب مؤكدا ووضحه .
·( ليس الذى يرعى النجوم ) استعارة مكنية
( بمنقض ) الباء حرف جر زائد للتوكيد .
أعينى جودا ولا تجمدا ألا تبكيان لصخر الندى
ألا تبكيان الجرىء الجميل ألا تبكيان الفتى السيدا ؟
طويل النجاد رفيع العمــ اد ساد عشيرته أمردا
أ ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتى من بين القوسين :
ـ جمع ( الندى ) : ( النوادى ـ أنداء ـ النداء )
ـ ( أعينى ) نوع الصورة : ( استعارة ـ كناية ـ تشبيه )
ـ المحسن البديعى فى الشطر الأول من البيت الثالث : ( طباق ـ حسن تقسيم ـ مقابلة )
ـ ( جودا ) أمر غرضه : ( الحث ـ التمنى ـ النصح )
ب ) اشرح الأبيات مبينا أثر العاطفة فى التعبير .
·يا عينى أكثرا الدمع ألا تبكيان لصخر الكريم صاحب المكانة العالية الذى يساعد عشيرته وهو صغير .
جـ ) ( الجرئ الجميل ـ الجواد الجرئ ) أيهما أجمل ؟ ولماذا ؟
·الجرئ لأن صفة الجمال لم تكن مطلوبة فى الرجال فى الجاهلية .
د ) تحت أى غرض من أغراض الشعر يندرج هذا النص ؟ وما سماته ؟
الرثاء ويتميز بحرارة العاطفة والصدق .
إذا القوم مدوا بأيديهم إلى المجد مد إليه يدا
فنال الذى يفوق أيديهم من المجد ثم مضى مصعدا
ترى الحمد يهوى إلى بيته يرى أفضل الكسب أن يحمدا
أ ) هات مرادف ( الحمد ) ومضاد ( يهوى ) .
·مرادف ( الحمد ) : الثناء ومضاد ( يهوى ) : يبعد ويقلع .
ب ) وازنت الشاعرة بين أخيها وقومها . ففيم هذه الموازنة ؟ وما نتيجتها ؟
·الموازنة فى محاولة تحقيق المجد والنتيجة أن صخر يحقق المجد ويتفوق عليهم .
جـ ) استخرج من الأبيات صورتين مختلفتين وبين أثرهما فى المعنى .
·( مدوا بأيديهم إلى المجد ) استعارة مكنية ـ ( ترى الحمد يهوى ) استعارة مكنية .
د ) أيهما أصح فى معنى ( يهوى ) بمعنى[ يسقط ] أم [ يسرع ] ؟ ولماذا ؟