س1: (فأسرع عائدًا يعترض الطريق لعله يلقى فيها جيش طيىء فينتصف منه، أو يلحق بمَنْ هلك مِنْ قومه حتى لا تلصقَ به معرةُ الأبد، ولكنه لم يلقَ فى الطريق جيشًا مِنْ طيىء حتى عجب ....)(أ) أكمل ما يلى:
- مرادف (ينتصف منه): ................
- مضاد (معرة) ...............
- جمع (الأبد): ...................
- المشار إليه فى الفقرة: ..........................
- ينتقم منه
- مفخرة
- الآباد
- زهير بن جذيمة ملك عبس
(ب) ما الأنباء التى بلغت ملك عبس؟ وما أثرها فى نفسه؟- الأنباء: هى خداع الطائيين له حيث أطبقوا على الحلة فى غيبته، فحطموها و***وا مَنْ فيها وأَسَرُوا أطفالها ونساءها وساقوا سَرْحَها، حتى لم تبق فيها بقيةٌ إلا حطامُ البيوتِ، وكان لهذه الأنباء أثرُها فى نفِسه حيث نزلتْ عليه نزولَ الصاعقة لأنه كان قد أعدَّ جيشًا وقاده لغزوِ طيىء ولكن الطائيين تسللوا إلى ديارِه وأحرزوا نصرًا يُلحِقُ بعبسٍ عارًا لا يُمحَى.
(جـ) ما الذى وجده الملك عندما عاد إلى عبس؟ - وجد الملك عندما عادَ خلافَ ما توقع فقد وجد العبسيين يحتفلون بالنصر ورأى قومه يستقبلونه بالتهانى والبشرى، وكان شداد علَى رأسِ المستقبلين هو وابنه عنترة حيث أخبرَ الملكَ أن ابنه عنترةَ بنَ شدادٍ كان له الفضلُ فى الانتصارِ بعدَ الهزيمةِ.
(د) ضع علامة ( ) أمام الصواب وعلامة ( ) أمام الخطأ :
- لم يكن لعبلة رأى فى خطبتها، ولا اهتمام برضاها أو عدمه.
- كانت عبلة تعتز بنفسها ولا تقبل الذل أو الهوان.
- هدد عنترة عبلة بأنه سيرسل لها رأس عمارة هدية لها يوم عرسها.
- رضيت عبلة عن عنترة وسامحته بعد أن هددها وسخر منها. - ( )
س2: "قال عنترة" : (إن هذا الشيطانَ لم يستطع يومًا أن يسبرَ غورَ قلبك، إنه لا يسبرَ إلى غورِى أنا، أما أنت فإنى أجلس معك وأعرج إلى السماء لأحيا فى عوالم سحرية، ثم لا ألبث أن أحس الشجون تثور بى فلا أرى إلا صحراءَ بلقعا".
(أ) اختر الصواب لما يلى مما بين القوسين:
- المقصود بـ (الشيطان) هنا: (الشقى - إبليس - الإلهام).
- جمع (بلقع) : (بلقعان - بلاقع - بلاقيع)
- (سَبْر الأغوار): معناها: (طَمْسها - إزالتها - كَشْفها). - الإلهام
- بلاقع
- كَشْفها
(ب) فى العبارة شُعوران متناقضان ينتابان عنترةَ تجاه عبلة - وضحْهما، مبينًا السبب.- الشعورُ بالسعادة عندما تكونُ معه، والشعورُ بالحزنِ عندما تنصرفُ عنه ويشعرُ أنها لغيرِه، والسببُ أنها لَمْ تُصرحْ له بالحب.
(جـ) كان العبسيون يحتقرون عنترةَ. فلماذا تبدلت نظرتُهم إليه؟- كان العبسيون يحتقرون عنترة لأنه ابنُ أمَةٍ، وقد كانت الإماءُ عندهم مصدرَ ذلةٍ، فلا يحفِلُون بأبنائهن، وإنما ينسبونه إليهنّ، ولا يعدونهم منَ السادة، وإنْ بلغوا أعلَى مكانةٍ فى الشجاعة والبطولة، وتبدلت نظرتُهم له بعدَ اعترافِ شدادٍ ببنوته، لأنه أنقذَهم مِنْ هزيمةٍ أكيدةٍ أمام طيىء، فصار عنترةُ بنُ شدادٍ سيدَ بنى عبسٍ.
(د) (إنه لا يسبرُ إلى غَوْرِى أنا) ما نوع هذا الأسلوب ؟ وما الغرضُ منه؟ - أسلوبُ قَصْرٍ، غرضُه التخصيصُ والتوكيدُ.
(هـ) ما مظاهر اهتمام قبيلة عبس بعنترة ؟
- مظاهر اهتمام قبيلة عبس بعنترة وأسباب ذلك:
1- التغنٍّى بشعره.
2- عدم التعرض له عندما كان يتحدثُ إلى عبلةَ.
3- رَقْصُ الفتيات بينَ يديه (أمامه).
4- مطالبةُ عمارةَ أنْ يتركَ عبلةَ لعنترةَ.